عقد مساء أمس ندوة حول كيفية عودة الجمهور للمسرح، بقاعة المؤتمرات بالمجلس الأعلى للثقافة بدار الأوبرا، بحضور عدد كبير من الفنانين وكان منهم الفنان فتوح احمد رئيس البيت الفني للمسرح ومحمد ابو الخير مدير قطاع الانتاج، والفنان محمود الجندى، والفنان احمد عبد العزيز والفنان محمد رمضان وغيرهم من الفنانين والإعلاميين، بجانب تغطية اعلامية شاملة للندوة.
شهدت الندوة العديد من المفاجأت، والمواقف وكان أجدرها بالذكر، موقف الفنان احمد عبد العزيز مع الزميل "كريم جاد الصحفى بأخبار اليوم"، حينما حاول الزميل إجراء حوار صحفى معه , ولكن الغريب ان عبد العزيز ، رفض الحديث معه ونهره بشدة ليوجه له سيل من الهجوم وسأله من اى مؤسسة، وأجاب الزميل بانه من "اخبار اليوم"، فكان رد عبد العزيز بصوت مرتفع وسخرية وماذا تعنى أخبار اليوم؟؟ هل تعدها مؤسسة شعبية، ومن هو رئيس مجلس إدارتها، ورئيس تحريرها، فما كان من الزميل غير الصمت والخروج بهدوء .
وفى نفس السياق عقدت احتفالية سينمائية ضخمة بحضور العديد من نجوم السينما المصرية، بمناسبة حفل افتتاح الدورة 17 للمهرجان القومي للسينما المصرية فى السابعة مساء أمس بدار الأوبرا المصرية.
وأثناء اجراء الحوارات الصحفية والتسجيلات الإعلامية، مع الفنانة إلهام شاهين، شعر الإعلاميين بتعاليها عليهم بإرتفاع صوتها أثناء التصوير، ورفض التصوير مع البعض، كما انها فاضلت بين الإعلاميين، مما تسبب فى إستياء الجميع.
شهدت الندوة العديد من المفاجأت، والمواقف وكان أجدرها بالذكر، موقف الفنان احمد عبد العزيز مع الزميل "كريم جاد الصحفى بأخبار اليوم"، حينما حاول الزميل إجراء حوار صحفى معه , ولكن الغريب ان عبد العزيز ، رفض الحديث معه ونهره بشدة ليوجه له سيل من الهجوم وسأله من اى مؤسسة، وأجاب الزميل بانه من "اخبار اليوم"، فكان رد عبد العزيز بصوت مرتفع وسخرية وماذا تعنى أخبار اليوم؟؟ هل تعدها مؤسسة شعبية، ومن هو رئيس مجلس إدارتها، ورئيس تحريرها، فما كان من الزميل غير الصمت والخروج بهدوء .
وفى نفس السياق عقدت احتفالية سينمائية ضخمة بحضور العديد من نجوم السينما المصرية، بمناسبة حفل افتتاح الدورة 17 للمهرجان القومي للسينما المصرية فى السابعة مساء أمس بدار الأوبرا المصرية.
وأثناء اجراء الحوارات الصحفية والتسجيلات الإعلامية، مع الفنانة إلهام شاهين، شعر الإعلاميين بتعاليها عليهم بإرتفاع صوتها أثناء التصوير، ورفض التصوير مع البعض، كما انها فاضلت بين الإعلاميين، مما تسبب فى إستياء الجميع.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق