المستشار الإعلامي لحسنية أكادير يحرج فريقه أمام الصحافيين، يعترف بمن شاء ويرفض من شاء، وأخبارنا من بين ضحاياه
أخبارنا المغربية : عبدالرحيم شباطي
رغم توصله بورقة الإعتماد وبنسخة من البطاقة الصحفية الخاصة بي كمراسل للموقع بأكادير ،الا أنه لازال يتبجح بكونه " الفاهم " الذي لا يشق له غبار في اقتراح واختيار
من أراد من الصحفيين لتغطية مباريات ملعب أدرار واستثناء آخرين، دون أدنى
توضيح لهذه الخطوة التي وضعت المكتب المسير لفريق الحسنية ، ولأكثر من مرة ،
في موقف حرج جعل رئيس النادي حبيب سيدينو يتدخل شخصيا في ندوة سابقة
للفريق ويعد الجميع - بلباقته المعهودة - بعدم تكرارهذا الموقف بقوله "هاد المرة عفاكوم مسحوها فيا ".
جملة كانت بمثابة اعتـــذار ووعـد صريح لم يستوعب أهميته حتما هذا ((المستشار)) غير المنتخب الذي كان ربما ساعتها " وكالعادة " خارج قاعة الندوات التي عرفت آنذاك أيضا انسحاب العديد من الاخوة الصحفيين المحتجين الـذين أجمعوا أمس أمام بوابة الملعب رفضهم التام لأسلوب الأخيرفي التعامل معهم بنظرة دونية جد شديدة وتعالي كبيرممزوج بنقص حاد مزمن في كل ما يتعلق بفن الخطابة والتواصل،الذي لا يخدم بغيابه بثاثا صورة فريق عتيد يمثل الجهة ككل، رغم أنه وللأسف زميل يعرف جيدا خبايا واكراهات مهنة يبقى نجاحها والارتقاء بها رهين بتوفيركل التسهيلات المتاحة لتمكين الجميع من الحصول على المعلومة...
وكيفما كان الحال فإننا نقول لهذا الشخص أننا كنا دائما ومنذ مدة طويلة سباقين لتغطية مقابلات الحسنية بملعب الانبعاث ،ومقالاتنا تشهد على ذلك ،ولو انك تواضعت وداومت على " محاولة " حضوربعضها !! لتبين لك آنذاك وبالملموس من كان مواظبا على الحضور ومن كان الغائب الأكبر...هذا دون أن ننسى أن نذكرك طبعا - وبالعربية تاعرابت - " الى ما كان عندك تــيــساع فالخــاطــر ...الــتيـساع موجود الحمد للـــه بمدرجات الملعب " (الصورة)...
جملة كانت بمثابة اعتـــذار ووعـد صريح لم يستوعب أهميته حتما هذا ((المستشار)) غير المنتخب الذي كان ربما ساعتها " وكالعادة " خارج قاعة الندوات التي عرفت آنذاك أيضا انسحاب العديد من الاخوة الصحفيين المحتجين الـذين أجمعوا أمس أمام بوابة الملعب رفضهم التام لأسلوب الأخيرفي التعامل معهم بنظرة دونية جد شديدة وتعالي كبيرممزوج بنقص حاد مزمن في كل ما يتعلق بفن الخطابة والتواصل،الذي لا يخدم بغيابه بثاثا صورة فريق عتيد يمثل الجهة ككل، رغم أنه وللأسف زميل يعرف جيدا خبايا واكراهات مهنة يبقى نجاحها والارتقاء بها رهين بتوفيركل التسهيلات المتاحة لتمكين الجميع من الحصول على المعلومة...
وكيفما كان الحال فإننا نقول لهذا الشخص أننا كنا دائما ومنذ مدة طويلة سباقين لتغطية مقابلات الحسنية بملعب الانبعاث ،ومقالاتنا تشهد على ذلك ،ولو انك تواضعت وداومت على " محاولة " حضوربعضها !! لتبين لك آنذاك وبالملموس من كان مواظبا على الحضور ومن كان الغائب الأكبر...هذا دون أن ننسى أن نذكرك طبعا - وبالعربية تاعرابت - " الى ما كان عندك تــيــساع فالخــاطــر ...الــتيـساع موجود الحمد للـــه بمدرجات الملعب " (الصورة)...
هذا
دون أن ننسى الإشارة لإلتفاتة جميلة لمحب وغيور حقيقي على سمعة الفريق
اسمه الدكتور بيزران "الطبيب السابق لفريق الحسنية " الذي ربط الاتصال أمس -
بعد أن التقيناه صدفة بمدخل الملعب - بأمين ضور " احد أعضاء المكتب
المسير" الذي استقبلنا هو الآخربحسن انصات وتواضع كبير....وتفهم بدوره موقفنا وموقف بعض الزملاء المحتجين،ووعد الجميع بتسوية الأمر،وبعدم تكرارهذا الموقف في القادم من المقابلات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق