على الرّغم من إعلانها اعتزال الحياة الفنية والابتعاد عن الأضواء، إلا أنّ الفنانة حنان ترك عادت من جديد لتثير الجدل، بما يتردّد عن حملها من نجل القياديّ
الإخواني حسن مالك، في الوقت الذي أخفت فيه حنان خبر زواجها في الأساس. لكنّ ابتعادها تماماً خلال الفترة الماضية عن أيٍّ من النشاطات الخيريّة والاجتماعيّة، مثلما اعتادت، دفع الكثيرين إلى التأكّد من أنّها حامل فعلاً ومتزوّجة.
التوقعات تشير إلى أنّ حنان أخفت خبر زواجها وحملها خوفاً من طليقها خالد خطاب الذي له منها ولدان، هما يوسف وآدم، لا سيما وقد سبق لخطاب أنّ أشار، في تصريح خاصّ بـ"سيدتي نت" إلى أنّه لن يتنازل عن حضانة ولديه، إذا عرف أنّ حنان تزوّجت فعلياً، بسبب رفضه أن يحيا ولداه مع رجل غريب.
من جانبنا، حاولنا الاتصال بحنان ترك، إلا أنّها قامت بإغلاق هواتفها كلّها هرباً من تساؤلات الصحافيين.
الجدير بالذكر أنّ حنان ترك، سبق وتزوّجت من خالد خطاب لمدّة عشر سنين، وأنجبت خلال تلك الفترة نجليها يوسف وآدم، إلا أنّها انفصلت عنه بعدما ارتدت الحجاب، بعد شائعات عن عدم رضاه عن فكرة ارتداء الحجاب على الإطلاق، ثمّ تزوجت بعد ذلك بشخص آخر، وأنجبت منه ابنها الأخير محمد.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق